هي .. وهو
اعتبريني سافرت للابد
بعد مضي عشرة ايام .. انا وحنيني وكبريائي المهزوم حاولنا الاتصال به .... لا يجيب !
عاودت الاتصال به مراراً دون فائدة .. أرسلت له رسالة صباحية تحمل صباح الخير ووردتنا الحمراء ... !
بدأت أواسيني .. حبيبي في اجتماع .. وســ يعاود الأتصال لاحقاً ....كان كبريائي يلتزم الصمت ولا يجرؤ النظر إلي حتى ..
عاودت الاتصال به مراراً دون فائدة .. أرسلت له رسالة صباحية تحمل صباح الخير ووردتنا الحمراء ... !
بدأت أواسيني .. حبيبي في اجتماع .. وســ يعاود الأتصال لاحقاً ....كان كبريائي يلتزم الصمت ولا يجرؤ النظر إلي حتى ..
عند المساء ...
طرق الباب [ بوكيه ورد ] ...لم تكن ورود حبيبي الحمراء عادةً ..!
كانت لهفتي تقول هي من حبيبي .. وكبريائي يهمس لي حمقاء لو أنتظرتي قليلاً ولم تتصلي لبادر هو بالاتصال .. أجنحة اللهفه وحنيني إليه ترفرف لتحلق بي ...
بين احضان تلك الورود ورقه أستقرت .. مكتوب عليها .............!
كانت لهفتي تقول هي من حبيبي .. وكبريائي يهمس لي حمقاء لو أنتظرتي قليلاً ولم تتصلي لبادر هو بالاتصال .. أجنحة اللهفه وحنيني إليه ترفرف لتحلق بي ...
بين احضان تلك الورود ورقه أستقرت .. مكتوب عليها .............!
[ نص الرسالة ]
" أنا صدقت معك لأبعد من حدود الصدق وجيتك بكل مافيني , أعرف أن الي بيننا انولد كبير وماتعودنا يهدي لنا القدر حب بــ هذه القوة .. لذلك ... التزم الغياب "
كان بأعماقي البعيدة صوتان يهمس احدهما ســ يأتي ويصرخ الأخر .. فقدتيه .
أعرفه .. لاينظر الى الوراء .. ولايتراجع ..
أعرفه .. لاينظر الى الوراء .. ولايتراجع ..
دون أن أعي ذهبت أليه .. نعم ذهبت إلى ذلك الفندق المطل على البحر ..
كانت المفاجأه ... غادر المكان !
كانت المفاجأه ... غادر المكان !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق